الجزء الأول
في يوم من الأيام كانت لي صديقة اسمها حليمة وقد كامت متيمة بي و تحبني كانت تقول لي دوما أنها لن تقدر على فراقي
لكن عندما وصلت الى سن الأربعة والعشرين كنت عاطلا عن العمل يالتاكيد فأنا مغربي وكانت كل الأبواب موصدة فيي وجهي الا باب واحد وهو الالتحاق بالجيش لأجل ضمان مستقبل بي ولحليمة فتقدمت بطلب للالتحاق بالجيش وبعد تدخلات ومعارف ورشاوي لاننا في المغرب بالتاكيد بعد أسابيع جائني الرد سألتحق بالجيش يل الهي لأول مرة سيكون لي دخل قار .
فذهبت أجري عند حليمة فدقدقت على الباب فخرج لي أخوها وقال لي مذا تريد
قلت له اريد حليمة
فقال لي تقول حليمة بلا حشمة ولا حياء سأغير لك ملامح وجعك يا (طيييييييط)
ولكني كنت اعرف الحل فمددت يدي الى جيبي وجبدت طريفة حشيش محلي الصنع (حاجة مزيانة ) قدرها 20 درهما وقلت له تفضل فأخدها بكل سرور وفرح وقبلني وقال لي تفضل حليمة لا تستطيع الخروج اليك فهي تضع الحناء
لكن عندما وصلت الى سن الأربعة والعشرين كنت عاطلا عن العمل يالتاكيد فأنا مغربي وكانت كل الأبواب موصدة فيي وجهي الا باب واحد وهو الالتحاق بالجيش لأجل ضمان مستقبل بي ولحليمة فتقدمت بطلب للالتحاق بالجيش وبعد تدخلات ومعارف ورشاوي لاننا في المغرب بالتاكيد بعد أسابيع جائني الرد سألتحق بالجيش يل الهي لأول مرة سيكون لي دخل قار .
فذهبت أجري عند حليمة فدقدقت على الباب فخرج لي أخوها وقال لي مذا تريد
قلت له اريد حليمة
فقال لي تقول حليمة بلا حشمة ولا حياء سأغير لك ملامح وجعك يا (طيييييييط)
ولكني كنت اعرف الحل فمددت يدي الى جيبي وجبدت طريفة حشيش محلي الصنع (حاجة مزيانة ) قدرها 20 درهما وقلت له تفضل فأخدها بكل سرور وفرح وقبلني وقال لي تفضل حليمة لا تستطيع الخروج اليك فهي تضع الحناء
الجزء التاني
فدخلت عندها ووجدت أمها ترطب لها الحناء الموضوعة في يديها بالماء و الحامض ففرحت لقدومي وبدون شعور تعنقني وأفسدت حنائها وابوها المشلل المرمي في زاوية الغرفة يتمتم و يكح لكي تفهم رأسها ولكن لا حياة لمن تنادي فهي غارقة في حبي فقلت لها الخبر اني سالتحق بالجيش فلم تصدقني فأكدت لها ذلك فبدأت بالبكاء وقلت لها ان ذلك من أجل ضمان مستقبلنا بعد نقاش طويل في الخير سمحت لي بالذهاب بعد ذلك ذهبت الى مركز الجيش _القشلة_و قررو بأن يرسلوني الى السويد وذلك في اطار القضاء على خلية ارهابية تنشط في صحراء السويد فوافقت فورا نظرا للمدخول الكبير الذي ساتوفر عليه ولكني لم اخبر حليمة اني ذاهب الى السويد لأن عندها فيسبووك وترى دائما صور السويديات المغرية واعلم أنها ستشعر بالغيرة فهي تعرف لي كاينوعندما وصلنا الى السويد ذهبنا مباشرة الى ساحة المعركة وقد كنت شجاعا فأنا مغربي بالطبع وكنت اقوم بمناورات خطيرة جدا وقد كنت انا الشجاع و البطل في الكتيبة وقد كان المسؤول عنا معجبا بي و ببسالتيي وشخصيتي القوية فانا مغربي بالطبع وقد حمرت وجه المغاربة هناك
الجزء التالت
وبعد شهر من المواجهات الدامية اخيرا استسلم الارهابيون وعرض علي الملازم لأجل حضور مأدبة عشاء مقامة على شرفي ومن أجل تكريمي لما قدمته من عطاء وفي المساء فعلا لبست الفوقية المغربية الأصيلة و البلغة ولكني تأخرت لأني كنت مضاربا مع الرزة التي اخدت لي الكثير من الوقت وقد تأخرت على الحفل وقد كان الجميع في انتضاري وعندما وصلت الى هناك وعند دخولي كان الجميع مبهورا ومندهشا لغرابة لبسي ولجمالي الطبيعي بالطبع ولشهامتي فصفق لي الجميع وكان الكل يريدني ان ألتحق بطاولته من أجل الجلوس معه ولكن في الأخير جلست مع الملازم وعائلته في الطاولة وكانت ابنته الجميلة والرائعة والخلابة و القوقة تحدق في وعندما نظرت اليها وتاملت وجهها نسيت مريم وعائلتي ووطني وكل شئ فقالت لي و البسمة تعلو و جهها أن اباها دائما يحكي لها عني وأنها معجبة بي و خصوصا عندما رأتني
الجزء الرابع
وكان أبوها يريد أن يجازيني لما فعلته وذلك بتزويجي لابنته الجميلة والرائعة والفائقة الجمال لا أستطيع أن اصفها بالضبط فوافقت بدوم تفكير فقد سحرتني و بالفعل تزوجنا وقضينا أول ليلة ليلة لنا معا وفي الصباح اذا بي أسمع أحدا يقول بأعلى صوته بطاطا تسعين بطاطا تسعين واقول في نفسي وعيناي لا زالتا مغمضتين أوووووواه في السويد البطاطس بتسعين و اسمع ايضا صيحات الديك وأقول في نفسي ما هذا الديك في السويد واذا بي أسمع الشخير وأقول في نفسي ما هذا السويدية تشخر وعندما فتحت عيناي وأضرت ظهري ما هذا ماذا أرى شعر أسود وأحرش ورائحة الحزاق تملأ الغرفة وأضرت وجهها عندي وكانت الصدمة قوية بالفعل اكتشفت اني أحلم وأني متزوج بحليمة الغليضة وأني أب لتسعة أطفال فاجهشت بالبكاء و نهضت حليمة لتواسيني وقالت لي اودي يا ودي العيالات مزوجين الرجالة وانا مزوجا بنصو لا خدمة لا ردمة او زايدها بالبكا الله يخليك يالخلا و بالفعل توقفت عن البكاء وعشنا بقية حياتنا في الجحيم والشقاءالنهاية ,,,,,
بقلم ميدو جميع الحقوق محفوضة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire